اسلام
عدد المساهمات : 106
| موضوع: النظام السوري يجهز مسرحية عسكرية للسلفيين الجمعة 22 أبريل 2011, 3:52 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المختصر / في بيان لشباب الثورة السورية في حمص جاء ما يلي: " تضافرت معلومات مؤكدة من مدينة حمص بأن أجهزة الاستخبارات السورية تتدرب قرب القلعة في حمص على تمثيلية تظهر شبابا ملتحين على أنهم سلفيون يخوضون تبادلا لإطلاق النار مع الأجهزة، ومن ثم تقوم السلطات باعتقالهم وبعدها يدلون باعترافاتهم في التلفزيون السوري. ونحن إذ نؤكد هذه الأخبار نؤكد أيضا أن هذه الحيل والأكاذيب لن تجدي شيئا ولن تعود إلا بالضرر والسقوط في أعين الشعب السوري الذي تكشفت له كل الحقائق، ولكننا في الوقت نفسه نهيب بوسائل الإعلام والقنوات الفضائية النزيهة والمواقع الداعمة للثورة الشريفة أن تقوم بنشر الخبر لإجهاض كيد الكائدين الماكرين. والله من وراء القصد " انتهى. ونحن بدورنا في شبكة الدفاع عن السنة ندعو إخواننا في كل المواقع إلى نشر هذا الخبر وكذلك ندعو قناتا صفا ووصال إلى بث هذا البيان لفضح مخططات هذا النظام الذي أصبحت نهايته قريبة بإذن الله تعالىالمصدر: شبكة الدفاع عن أهل السنةصحيفة الاندبندنت: هل يستطيع الأسد إنقاذ نظامه؟المختصر / نشرت صحيفة الاندبندنت مقالا للكاتب روبرت فيسك تحت عنوان ” هل يستطيع الرئيس الأسد بذل كل ما يلزم لتطهير نظامه الفاسد؟ “. ويستهل الكاتب مقاله بتصريحات وردت على لسان أحد النشطاء السوريين يلخص فيها ما يدور في أذهان العامة قائلا ” أن الشعب السوري يريد قوات أمن لا تعامل المواطنين مثل الحيوانات”. واستوقف فيسك وصف أحد أصدقاء الرئيس السوري بشار الأسد له قائلا ” الأسد الآن مثل مفاعل فوكوشيما الياباني، منزعج” لوقوع أعمال عنف. ويطرح فيسك تساؤلا هل يمكن أن يكون الوضع الحالي في سورية دليلا على نهاية حزب البعث ؟ وهل حانت نهاية قوات الأمن السورية؟. ويجيب الكاتب بأنه لا يعتقد ذلك ولكن كل محاولات بشار وعروضه “السخية” باءت بالفشل حتى الآن، فعلى سبيل المثال لم تعد إنهاء حالة الطوارئ أمر جلل. ويضيف قائلا “البعض في سورية يقول إنها النهاية ولا يوجد شيء يمكن أن يقوم به الأسد لانقاذ نظامه”. ويقول فيسك إن الأجهزة الأمنية في سورية الآن ترتعد خوفا وذلك لأن هناك تاريخ طويل من التعذيب والقهر ترتبط به هذه الأجهزة وهناك العديد من المسؤولين الآن يخافون من الانتقام. ويستطرد قائلا ” لسنوات طويلة ظل النظام الحاكم يستخدم أفظع وسائل القمع للقضاء على خصوم بشار الأسد ومن قبله والد حافظ الأسد”. ويشير فيسك إلى أن الرئيس السوري يعرف كل هذا وقد حاول أن يوقف هذه التصرفات القمعية وقد يكون قي نجح إلى حد كبير ولكنه فشل في الوقت ذاته أن يكون قائدا ناجحا للبلاد والخروج من الأزمة. ويضيف أن من ضمن المحاولات اليائسة لاقناع السوريين بأنه يسيطر على البلاد اتهم الأسد الولايات المتحدة وفرنسا ولبنان بمسؤوليتها عن العنف الذي ارتكب ضد المتظاهرينالمصدر: المرصد | |
|