منتديات فجرالدعوة
الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده Oouu-o13
منتديات فجرالدعوة
الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده Oouu-o13
منتديات فجرالدعوة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات فجرالدعوة

منتدى عام_ قضايا سياسية_إخبارية_ إجتماعية_إسلامية_كمبيوتر_صوتيات ومرئيات_العاب_أطفال
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رامى




عدد المساهمات : 1

الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده   الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده Icon_minitimeالأحد 21 نوفمبر 2010, 1:36 am

كتبهامحمود خليل ، في 1 نوفمبر 2008 الساعة: 23:26 م


الشيخ عبدالحميد كشك يرد على أكاذيب شنودة
استنجد بنيامين بعمر بن الخطاب ليحررهم من ظلم الرومان وكشف للمسلمين مواقع الرومان
هذا هو حل عقدة الغزاة التى يعانى منها المسيحيون المصريون؟!
كيف لـ 500 مسلم أن يلدوا 42 مليون مصرى مسلم بينما 7 ملايين مصرى ينقص عددهم إلى 3 ملايين مسيحى خلال 14 قرنا من الزمان؟
يا شنودة: هل يمكن أن يترك المصرى عقيدته المسيحية ليدخل الإسلام لأنه لا يستطيع أن يدفع 30 قرش جزية فى العام؟
بقلم: محمود خليل
عبدالحميد كشك هناك شخصيات مسلمة تمثل غصة فى حلق المسيحيين وكبيرهم شنودة وعلى رأس تلك الشخصيات يأتى الشيخ محمد متولى الشعراوى والشيخ والدكتور عبدالحليم محمود والشيخ جاد الحق على جاد الحق وقد توفاهم المولى عز وجل بعد أن أدوا دورهم فى خدمة الإسلام والمسلمين وبعد أن وقفوا وقفة المسلم الحق ضد ادعاءات المسيحيين وعلى رأسهم شنودة ولا يخفى عليكم مدى الكراهية التى يكنها شنودة ومن خلفه أتباعه لكل من يقف لهم بالمرصاد يفند ادعاءاتهم وتشكيكهم فى الإسلام ومحاولاتهم الضالة لتشويه التاريخ المصرى ولتنصير شباب المسلمين.. ومن هؤلاء الدكتور محمد عمارة والدكتور زغلول النجار.. اطال الله أعمارهم ليكشفوا لنا ضلالات وخبث شنودة وأتباعه ضد مصر المسلمة والمسلمين.. وكان الشيخ عبدالحميد كشك يقف بالمرصاد لشنودة ومحاربته الدائمة للإسلام والمسلمين فى مصر ومن بين ضلالات شنودة التى بدأ يروجها عقب ركوبه كرسى الكنيسة أن الأقباط يقصد المسيحيين هم أصحاب مصر وأن المسلمين دخلاء على مصر ويجب أن يرحلوا وزاد أن من دخل الإسلام من المصريين كان بضغط وإكراه من المسلمين وحتى يعفوا من الجزية أسلموا؟!!
يا شنودة يقول الشيخ عبدالحميد كشك لك أن أهل مصر قبل الفتح الإسلامى كانوا ينتمون إلى المذهب الأرذوثوكسى بينما الرومان الذين يحتلونها ينتمون إلى المذهب الكاثوليكى ولذا أذاقوا الشعب المصرى الويلات خاصة المسيحيين منهم لمخالفتهم فى مذهبهم ورفضوا التحول إلى مذهب المحتل (المذهب الكاثوليكى) وعندما علم أهل مصر بعدالة الخليفة عمر بن الخطاب استنجدوا به ليحررهم من الرومان واستجاب عمر (وكان عمر يعد العدة بالفعل لفتح مصر بعد إتمام فتح الشام ولكنه عندما استنجد به المصريون فضل أن ينجدهم أولا ويؤخر فتح باقى بلاد الشام بعض الوقت فجاء الفتح عاما مبكرا عن موعده) وعندما علم أهل مصر بقدوم جيش المسلمين خرجوا يستقبلون عمرو بن العاص وعلى رأسهم الأنبا بنيامين وقال له بنيامين: خلصنا من ظلم الرومان يا عمرو وأخذ يدله عن مواقع الرومان وكان قوام جند المسلمين حينئذ أربعة آلاف مقاتل وتم فتح مصر عام 20 من الهجرة ولكن أستبطأ ابن العاص النصر فأرسل له عمر بن الخطاب نجدة قوامها ثلاثة مقاتل بقيادة الزبير بن العوام أحد المبشرين بالجنة فقال لعمرو حينما ألتقاه: لابد أننا نسينا شيئا من سنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم وقد كان السواك هو ما نسوه فصعدوا يقطعون الشجر وبدءوا يستاكون وحينما رآهم الرومان ألقى المولى عز وجل الرعب فى قلوبهم وظنوا أنهم يسنون أسنانهم استعدادا ليأكلوهم ففروا كأنهم حمر مستنفرة فرت من قسورة ودخل المسلمون حصن بابليون ومدينة الإسكندرية واستشهد ألفان من المسلمين ثم اصطحب عمرو بن العاص باقى الجيش (4500) مسلم ليفتح شمال إفريقيا ولم يمكث فى مصر سوى 500 مسلم عربى من اجمالى سبعة آلاف مسلم بعد أن استشهد منهم آلفان وكان عدد سكان مصر حينئذ حوالى سبعة ملايين مصرى فما عددها اليوم؟.. (الشيخ عبدالحميد كشك كان يتحدث فى بداية السبعينيات من القرن الماضى) التعداد الأخير يوضح أن مجموع سكان مصر يبلغ 42 مليون منهم 39 مليون مسلم والمسيحيون 3 مليون مسيحى.. فكيف يصبح الـ 500 مسلم الذين تركهم عمرو فى مصر بعد فتحها 39 مليون بينما يصبح الـ 7 مليون مصرى 3 مليون مسيحى؟؟!.. هل هذا منطق؟؟!!.. أن هذا لشيىء عجاب.. أن من قال هذا الكلام لابد أن يكون مجنونا أو عاقل مغفلا أو أنه يريد أن يحول الحق باطلا أو يحول الباطل حقا.. فنحن المسلمون مصريون ولكننا مصريون أسلمنا ورفعنا راية التوحيد وحينما جاء عمرو بن العاص وسمعنا الهدى شهدنا أن لا إله ألا الله محمد رسول الله.. فأعلموا هذا لأن المسيحيين اصيبوا بعقدة من الإسلام لم تغادرهم منذ أيام الفتح الإسلامى حتى اليوم.. فكيف يكون 39 مليون مسلم أبناء الغزاة العرب الخمسمائة الذين تركهم ابن العاص فى مصر؟.. والـ 7 مليون مصرى يصبحون ثلاثة ملايين مصرى مسيحى؟!.. هذا يستدعى أن يتحول من يقوله إلى العنبر رقم أربعة للحالات المستعصية بمستشفى العباسية للأمراض العقلية.. هذا كلام لا يقال.. نحن أسلمنا لله لما تبين لنا الحق.. نحن لسنا أبناء الغزاة أنما نحن أتباع الغزاة أمنا بما أتونا به من الهدى.. من هدى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم المرسلين.. حينما أتى بالقرآن الكريم.. حينما سمعناه إنا سمعنا كلاما عجبا يهدى إلى الرشد ولن نشرك بربنا أحدا وأنه تعالى جد ربنا لم يتخذ صاحبة ولا ولدا.. لقد آمنا بالقرآن وبالله الواحد الأحد.. فكيف يخلف (ينجب) 7 مليون مسيحى 3 ملايين خلال 14 قرن من الزمان وكيف يخلف (ينجب) 500 مسلم 39 مليون مسلم خلال نفس الفترة؟!.. أن هذا يذكرنا بقصة امرأة اشترى لها زوجها كيلو من اللحم وطلب منها أن تعدها على الغداء وحينما عاد إلى المنزل لم يجد اللحم واتهمت الزوجة القطة بأنها أكلتها دون أن تراها.. بينما الحقيقة أن الزوجة هى التى أكلت اللحم.. فقام الزوج بوزن القطة فوجد أنها تزن كيلو واحد فقط فقال لزوجته إذا كان هذا هو كيلو اللحم فأين القطة ؟!!.. شيىء عجيب وغريب.. أنهم مصابون بعقدة اسمها عقدة الغزاة ولقد حللنا تلك العقدة.. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر فنحن مصريون نقول لا إله ألا الله محمد رسول الله.. فلما قلنا لهم ذلك قالوا أن الذين دخلوا الإسلام من مصر أنما دخلوه لأنهم فقراء ولم يستطيعوا دفع الجزية.. قلنا: سبحان الله.. أتعلمون كم كانت الجزية؟ وما هى؟.. نقول أنه لما كان جيش الدفاع المسلم لا يدخله ألا المسلمون كان يقدر لغير المسلمين مبلغا من المال مقابل حماية المسلمين لهم والدفاع عنهم وكان يسمى جزية.. هذا القدر ليس للدفاع فقط فإذا كان المسلم بدفع زكاة ماله فإن دولة الإسلام العادلة قررت أن يدفع اليهودى والمسيحى جزية لتنفق على الفقير اليهودى والمسيحى.. ونقول لكم أن الضريبة كانت 48 درهم للغنى فى العام ومتوسط الحال 24 درهم فى العام.. أتدرون مقدار الدرهم وقتها؟.. لقد كان 25 مليم.. وفقير الحال كان يدفع 12 درهم فى العام.. هل يوجد فقير لا يستطيع أن يدفع 30 قرش فى العام؟.. ثم اسمعوا يا مسيحيون أن الفقير من المسيحيين أعفاهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب من دفع الجزية وأن تقوم الدولة الإسلامية بالأنفاق عليهم.. فالجزية ليست عقبة فى طريق الإسلام.. لأن الإسلام أصدر قرار عفو عن كل فقير من فقراء اليهود والمسيحيين بل كانوا يأخذون من الدولة.. وقد أرسل أمير مصر إلى خليفة المسلمين يشكو له من ضعف ميزانية مصر لأن المصريين يدخلون دين الله أفواجا ومن أسلم تسقط عنه الجزية.. فهل يبقى الجزية مفروضة عليهم؟.. فأرسل له عمر يوبخه ويقول له: بأس الرأى رأيك.. دع الناس تدخل فى دين الله افواجا فأن محمدا بعث هاديا ولم يبعث جابيا.. أى جزية تلك التى تقولون؟.. لقد كانت تؤخذ منكم لتنفق عليكم.. ولم يدخل جيوب المسلمين أو بيت مال المسلمين منها درهما.. بل أن أمير المؤمنين ارتجفت أعصابه وتفككت أوصاله حينما رأى رجلا يقف يسأل على باب بيت من أبواب المدينة فناداه وسأله: أتسأل وعمر بن الخطاب أمير المؤمنين؟ من أنت؟.. قال: يهودى.. قال له: لماذا تسأل؟.. قال له: أسأل بسبب السن والجزية والحاجة.. أخذه عمر من يده وأكل معه فى بيته ثم اصطحبه إلى وزير الخزانة وقال له: انظر هذا وأمثاله واجعل لهم فى بيت مال المسلمين نصيبا فلا خير فينا أن أكلنا شبيبتهم وتركناهم شيوخا يتسولون على أبواب المسلمين.. يا شنودة هذا هو عمر وخلق عمر مع اليهودى.. فمن يقول أننا من أبناء الغزاة؟.. لا بل نحن أتباع الفاتحين.. فنحن مصريون مسلمون فمصر ليست لشنودة بل مصر للمصريين المسلمين.. يعيش فى ظلها المصريون غير المسلمين من اليهود والمسيحيين.. يعيشون فى ظل لا إله الا الله محمد رسول الله.. عليها نحيا.. وعليها نموت.. وفى سبيلها نجاهد.. وعليها نلقى الله..
ونحن نضيف إلى ما ذكره الشيخ عبدالحميد كشك ما يلى:-
في مؤتمر مقدونيا سنة (451م) قرر الكاثوليك أن للمسيح طبيعتين ومشيئتين, طبيعة إنسانية كاملة وطبيعة إلهية كاملة وله مشيئة إنسانية كاملة وطبيعة إلهية كاملة أي إن الأب مستقل بأقنومه والمسيح مستقل بأقنومه ولكن هما متساويين فقط فى اللاهوت, وقد عارض الأرثوذوكس هذا الكلام وقالوا أن المسيح له طبيعة واحدة ومشيئة واحدة فالمسيح هو الله والله هو المسيح!!.. وقالوا أن اللاهوت لم يفارق الناسوت ولا طرفة عين واحدة وقد جاء فى كتاب تاريخ الاقباط الجزء الأول (عقد مجمع خلقيدونيه أولا في قسطنطينية ثم انتقل الى خلقيدونية بالقرب من البسفور.. وقد حضر أساقفة روما كما حضروه البابا بستروس بطريك الإسكندرية ومعه أساقفته وقد أشتد الخلاف بين الفريقين فى اليوم الأول حتى كان فى اليوم الثاني من المجمع منع البابا وأساقفته بالقوة من حضور الجلسة واجتمع أساقفة روما وبعض أساقفة الشرق وقرروا عزل البابا ونفيه ونادوا بعقيدة الطبيعتين والمشيئتين)!!.. بعد هذا الاجتماع طلب الأرثوذوكس فى مصر من سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن يحررهم من عذاب الرومان الذين كانوا يؤمنون بطبيعتين ومشيئتين والأقباط يؤمنون بالطبيعة الواحدة وبعد احتلال الرومان لمصر نشبت حرب إبادة ضد الأرثوذوكس فى مصر من قبل الرومان ولذا كان يسمون هذا العصر بعصر الشهداء بسبب موت أقباط كثيرين جداً بسبب اعتقادهم فى الطبيعة الواحدة وكذلك اختلافهم أيضا فى موضوع الروح القدوس فالرومان الكاثوليك يقولون أن الروح القدس منبثق من الأب والابن أما الأرثوذوكس فيقولون بأن الروح القدس منبثق من الأب فقط… وحضر جيش المسلمين إلى مصر واستقبله بنيامين كبير الكهنة الأرثوذوكس وأعطاه عمرو الأمان وخلصه من ظلم واضطهاد الكنيسة الرومانية، فقال بنيامين: عرفت الأمن والفرح.. وكان بنيامين بالنسبة لعمرو بن العاص كالدليل لأماكن وتحصينات الرومان.. وتمر السنوات لنقرأ أن المسيحيين الكذابين يدعون أن المسلمين احتلوا مصر.. وصدقوا أنفسهم!!.. وصدقوا أنهم فعلا مصريين لحما ودما.. وأنهم أصحاب مصر!!.. يا جماعة بطلوا كذب وبطلوا أوهام؟!!
أضف الى مفضلتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشيخ عبدالحميد كشك يرد على شنوده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شاهد وحمل لقاء الشيخ محمود المصرى مع الشيخ خالد الجندى فى برنامج المجلس 18-7-2011
» شاهد وحمل لقاء الشيخ محمود المصرى مع الشيخ خالد الجندى فى برنامج المجلس 20-6-2011
» (هذا هو الحبيب "ص") لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب وفضيلة الشيخ ابى اسحاق الحوينى 128Kbps,MP3
» الشيخ احمد المحلاوى
» كلمة ابن الشيخ عمر عبد الرحمن1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فجرالدعوة :: المنتدى العام-
انتقل الى: